اثبتت التجارب والمواقف ان الحق هو الغالب والمنتصر وان الباطل كان زهوقا,فالمتأمل لكثير من المنغصات التي حدثت كان لامبرر لاقامتها ولاتوجد حجة كافية ودامغة لاقامتها بالاضافة ان الدافع الحقيقي لاقامتها هو من منطلق المصلحة والفائدة التي سيجنيها الغير في (...)