نشر القيادي الحوثي علي البخيتي صور على فيس بوك وفيها يظهر القيادي الاصلاحي محمد قحطان وهو يؤم مجموعة من الشخصيات المعروفة في اليمن .
وقال البخيتي معلقاً على الصور :
"محمد قحطان يؤمنا في الصلاة في بيت أبو علي الحاكم بضحيان 21 /8"
من يمين (...)
يتساءلون عمن قتلك!!
ليس في خلقك ولا طبعك ولا سلوكك ولا قلبك ولا وجهك الباسم دوما ما يشكك ولو للحظة بأنك تركت لأحد فرصة ألا يحبك .. فكيف أن يكرهك.
وسطي معتدل سموح واسع الأفق محب مقنع بكلمة طيبة من ورائها فكر عظيم..
فمن قتل رجلا لا مبرر أبدا (...)
ليس في خلقك ولا طبعك ولا سلوكك ولا قلبك ولا وجهك الباسم دوما ما يشكك ولو للحظة بأنك تركت لأحد فرصة ألا يحبك .. فكيف أن يكرهك.
وسطي معتدل سموح واسع الأفق محب مقنع بكلمة طيبة من ورائها فكر عظيم..
فمن قتل رجلا لا مبرر أبدا لقتله!
عذرا أستاذي الجليل، لا (...)
منذ البداية كان للحوار ورقتان أساسيتان، تمنحانه حق وقوة الانتقال باليمن ككل لمرحلة ما بعد الحوار إلى يمن متوافق عليه وليس يمن التوافقات. (الحصص)
الورقة الأولى: الشرعية. وهذه أنجزت بالفعل، ومنذ اللجنة التحضيرية، إذ أن المشاركة هي بمثابة التوقيع على (...)
كنت أحاول أحكي لإبنتي عن أماسي رمضان زمان، عن أطفال أولاد وبنات في الحارة يطوفون الشوارع يغنون للبيوت فيما يشبه الهدايا: يامسا جيت أمسي عندكم ، يا مسا أسعد الله المسا..كنت أحاول، أحكي، أرفع صوتي، أعلى .. أعلى .. خربت الحكايا .. الذاكرة مفاتيحها أشبه (...)
لا يختلف اثنان في أن مؤتمر الحوار الوطني يمثل فرصة تاريخية ، وقد لا يكون هناك اتفاق قائم بأنه سيؤدي للفرصة المأمولة ، لكن المتفق عليه بأنه فرصة تاريخية لا تعوض.
وأأمل كصوت من الشارع قبل أن أكون صوتاً في المؤتمر استغلال هذه الفرصة التاريخية خدمة (...)
في العادي والطبيعي أنه عندما تتعرض سفارة للمداهمة في مظاهرة شعبية أو حتى من قبل عصابات مسلحة فأن هذه السفارة تغلق أبوابها، ويغادر طاقمها البلاد احتجاجا على عدم تأمين سلامتها وعدم توفير حكومة البلاد الحماية اللازمة لتمثيلها الدبلوماسي.
لا أن ترسل (...)
الاثنين
الدلو المليء الثقوب
يترمم بصعيد خائب
يتبتل للمسات
سوف تمطر يديها فيما بعد
الاثنين
نغمس قدمينا فيه ويعرق التراب لتنبت
أيام حليقة
وكستناءات
الاثنين
قطع الخمود التي تجمع فجواتها وتقتعد على شكل نار
قطع الرغائب المحمولة على الصدأ
الشفرات (...)
ستلاحق اللعنات رأس النظام وأزلامه في اليمن, لعنات بحجم المآسي التي زرعوها في قلوب اليمنيين الباحثين عن الحرية, المتطلعين لخيوط من نور تخرجهم من النفق المظلم الذي أدخلهم فيه النظام وزبانيته على مدى ثلاثة عقود.
أتقن النظام البائس الرقص على جراح (...)
ستلاحق اللعنات رأس النظام وأزلامه في اليمن, لعنات بحجم المآسي التي زرعوها في قلوب اليمنيين الباحثين عن الحرية, المتطلعين لخيوط من نور تخرجهم من النفق المظلم الذي أدخلهم فيه النظام وزبانيته على مدى ثلاثة عقود.
أتقن النظام البائس الرقص على جراح (...)
(1)
حين أحببته كانت البوم من حولنا فتبوّمتُ قالت ولما أكن قد عرفت لماذا دخلت على آب عارية.. كان النعيق.. وكان يشدّ إليه جناحي.. وكنا….. المتون..! هل تعرفون المواتن (دعوها تمر أم تعرفون.. هل تعرفون مناصا من الخطأ الكلمة..) .
(2)
أكان الغراب يحط على (...)
انبثقتْ
على موعد
يتعطر بالبرد الصحو
يأخذها..
تأخذه ..
ينغمران أجفان عريشة
كان سور الحديقة شاقاً
غير أنهما يعشقان الحديقة
زهرة زهرة
وصغاراً
تفرقهم لعبة الوقت
غير أنهما نحلة
يعصران العريشة:
متى تكبرين
بانتظار هما النهر
النهر الذي لم يخن أمه لكنه (...)
(1)
حين أحببته كانت البوم من حولنا فتبوّمتُ قالت ولما أكن قد عرفت لماذا دخلت على آب عارية.. كان النعيق.. وكان يشدّ إليه جناحي.. وكنا….. المتون..! هل تعرفون المواتن (دعوها تمر أم تعرفون.. هل تعرفون مناصا من الخطأ الكلمة..)
(2)
أكان الغراب يحط على (...)
رائعة كانت رحلتنا للموت
دعني أتذكر كيف نجوت…
دعني أتأمل
في الصحف الأولى
هل كان الحب هو الرحلة..؟
في اللحظة صفر…
كانت مركبنا غارقة في عرق البعث
لم نأبه أبدا بالتوقيت، وبالتمنيخ,
وبوضع تفاصيل أخرى
عن غرق آتٍ
أبهذا اللاتفكير تمكنا..
أن نخضع نصف (...)
ما الذي حَدَثَ، في حدثٍ 11 سبتمبر؟ سؤال عالجه "جاك دريدا" في كتاب من ترجمة الصديقة "صفاء فتحي".. يبدو لم يزل الحدثُ، ولم تزل هنالك كتب ستعالجه، لكن على مستوى الحارات في شوارعنا العربية!
1
قبل ما يقارب العقدين، في زيارات تكررت لمقر السجن (...)
سيحدث شيء آخر عندما تمطر في السقيفة
لن يخرج
الأطفال حفاة ليمرغوا الطين برخاوة أقدامهم
الرجال نصف عراة ليلتهم الوحل إلا ما فوق الركبة
الأواني المكتظة التي احتملت تصدعات السقف ذات الثرثرات الثقيلة
أغطية الأسرة والفرش التي ستتعرض خارج السقيفة (...)
رائعة كانت رحلتنا للموت
دعني أتذكر كيف نجوت…
دعني أتأمل
في الصحف الأولى
هل كان الحب هو الرحلة..؟
في اللحظة صفر…
كانت مركبنا غارقة في عرق البعث
لم نأبه أبداً بالتوقيت، وبالتمنيخ,
وبوضع تفاصيل أخرى
عن غرق آتٍ
أبهذا اللاتفكير تمكنا..
أن نخضع نصف (...)
الاثنين
الدلو المليء الثقوب
يترمم بصعيد خائب
يتبتل للمسات سوف تمطر يديها فيما بعد
الاثنين
نغمس قدمينا فيه ويعرق التراب لتنبت
أيام حليقة وكستناءات
الاثنين
قطع الخمود التي تجمع فجواتها وتقتعد على شكل نار
قطع الرغائب المحمولة على الصدأ
الشفرات (...)
انبثقتْ
على موعد
يتعطر بالبرد الصحو
يأخذها..
تأخذه ..
ينغمران أجفان عريشة
كان سور الحديقة شاقاً
غير أنهما يعشقان الحديقة
زهرة زهرة
وصغاراً
تفرقهم لعبة الوقت
غير أنهما نحلة
يعصران العريشة:
متى تكبرين
بانتظار هما النهر
النهر الذي لم يخن أمه لكنه (...)
حين أحببته كانت البوم من حولنا فتبوّمتُ قالت ولما أكن قد عرفت لماذا دخلت على آب عارية.. كان النعيق.. وكان يشدّ إليه جناحي.. وكنا….. المتون..! هل تعرفون المواتن (دعوها تمر أم تعرفون.. هل تعرفون مناصا من الخطأ الكلمة..)
(2)
أكان الغراب يحط على بؤبؤ (...)
ما بكت الهجرة ما كففت عن دمعها سنة أو حنينا متى تذهبين.. ذهبتْ متى ترجعين.. رجعتْ متى تصبحين غداً أصبحتُ لا أحدا بين عيني وما بكت الهجرة
***
أرأيتِ إلى….. مشي التفتّتِ أخذتني بعيداً لنهشم هذا البكاء ( نهشم.. نفتت.. ن……) متى نغير صخر الكلام؟ غضبت (...)