في اوراقة الخارجية الامريكية لايزال الجدل جاري فيما يحدث في اليمن بسبب غباءاخر رئيس يمني بعد الرئيس الاسبق على عبدالله صالح الذي يعد اذكى رئيس عرفته البشرية اليمنية والعالم ، حيث في عهده كانت اليمن الحديث التى يدمرها حالياًالسعوديون مع حلفائهم من اخوان اليمن . وتسائل البعض اذا كان صالح اطلق في عهد عدة شركات نفطية وعقارية وطبيه واعلامية وحيد بلاده اي محاولة للنيل منه وهو في كرسي الرئاسة، ورفض تسليم اي مواطن يمني للخارج او حتى نفيه، فان عهد هادي وحلفائه الاخوان طالبوا ببند سابع كاول دولة في العالم تطلب ذلك لنفسها لاجل معاقبة مواطنيها المعارضين لهاعام 2013، كما استدعى الخارج لاجل عودةلكرسي الحكم عام 2015 وبهذا الخصوص كشفت مصادر سياسية في واشنطن لاوراق برس ان الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي تقدم بطلب رسمي لزيارة الولاياتالمتحدةالامريكية نهاية الشهر الجاري. ورفضت وزارة الخارجية الامريكية طلب زيارة هادي وامتنعت منحه فيزة دخول وهو واخرين من الذين كانو سيرافقونه خلال زيارته. وقالت الخارجية الامريكية ان هادي بامكانه دخول الولاياتالمتحدة كمواطن وليس بصفته رئيس رسمي، وان الوفد المرافق له لن يسمح بدخولهم بصفاتهم الرسمية. من جهتها قالت مصادر بمكتب عبد ربه منصور هادي ان احمد بين مبارك هو من يقف خلف الزيارة الرسمية لهادي، وان الاخير هدد بتغيير بن مبارك من عمله كسفير له في امريكا. وكانت وردت معلومات ان خالد بحاح والدكتور بن مبارك شكلا حلفا رافضا لتصرفات هادي وان بن مبارك ينفذ كافة التوجيهات التي يصدرها بحاح ويرفض توجيهات هادي. لكن مصادر مقربه من هادي وبحاح نفت هذا الكلام واعتبره اشاعة معروف مصدرها ، لكن موقع اوراق برس ينتظر ما ستكشفة الايام القادمه