شهدت محافظة ريمة اليوم، أكثر من 70 مسيرة جماهيرية تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وإسنادًا تحت شعار "مع غزة .. لن نقبل بعار الخذلان مهما كانت جرائم العدوان". ورددّ المشاركون في المسيرات التي خرجت صباح اليوم بمركز المحافظة ومديريات الجبين ومزهر وكسمة وبلاد الطعام والسلفية والجعفرية، هتافات وشعارات مؤكدة أن الشعب اليمني لن يرضخ لأي ضغوط أو تهديدات، وسيبقى على عهده مع فلسطينوغزة مهما كانت التضحيات. وأعلنوا الجهوزية الكاملة والثبات على الموقف المساند لأبناء غزة الذين يتعرضون لجرائم الإبادة والتجويع من قبل العدو الصهيوني المجرم، مشيرين إلى أن الشعب اليمني، ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها، لن يتخلّى عن القضية المركزية "فلسطين" والأقصى الشريف. وأكد أبناء ريمة، أن خروجهم الأسبوعي والمشاركة في المسيرات المليونية هي استجابة لله، ونصرة لفلسطين وإسنادًا لغزة وتُعّد "أعظم معركة" يخوضها الشعب اليمني، لدعم القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى، ومواجهة أبشع مجرمي العالم اليهود والأمريكان. وأشادوا بالعمليات العسكرية النوعية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في عمق كيان العدو الصهيوني. وأكد بيان صادر عن المسيرات، أن خيار المواجهة للعدو الإسرائيلي والجهاد في سبيل الله ضده، هو الأكثر صوابية وحكمة. وأشار إلى أن كل الخيارات لا قيمة لها بل تغري العدو الصهيوني وتزيده عتواً وطغياناً ولا أدل على ذلك من تصعيد العدو الإسرائيلي بعد القمة الأخيرة في الدوحة. وجدّد البيان، التأكيد على الثبات على نهج الله والتمسك به والاستمرار في الجهاد المقدس ضد العدو الصهيوني المجرم ودعم وإسناد غزة ومقاومتها الباسلة ومواجهة معادلة الاستباحة بالتوكل على الله والثقة بنصره". وحيا البيان، صمود الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة، مباركاً العمليات العسكرية الأخيرة للمقاومة الفلسطينية المسددة بتوفيق الله والمنكلة بالعدو الصهيوني. وأشاد بعمليات القوات المسلحة اليمنية المتصاعدة والتي تجاوزت أحدث منظومات الدفاع الجوي الأمريكية والإسرائيلية. وحذر البيان، النظام السعودي ومعه الأمريكي والبريطاني وكل من تسوّل له نفسه بأن يتورط في محاولة حماية ملاحة العدو الصهيوني دعماً وإسناداً له في عدوانه على غزة، بأنه لن يجني إلا الهزيمة والخسران والخزي والعار والفضيحة أمام العالم كله. ورددّ المشاركون في المسيرات التي خرجت صباح اليوم بمركز المحافظة ومديريات الجبين ومزهر وكسمة وبلاد الطعام والسلفية والجعفرية، هتافات وشعارات مؤكدة أن الشعب اليمني لن يرضخ لأي ضغوط أو تهديدات، وسيبقى على عهده مع فلسطينوغزة مهما كانت التضحيات. وأعلنوا الجهوزية الكاملة والثبات على الموقف المساند لأبناء غزة الذين يتعرضون لجرائم الإبادة والتجويع من قبل العدو الصهيوني المجرم، مشيرين إلى أن الشعب اليمني، ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها، لن يتخلّى عن القضية المركزية "فلسطين" والأقصى الشريف. وأكد أبناء ريمة، أن خروجهم الأسبوعي والمشاركة في المسيرات المليونية هي استجابة لله، ونصرة لفلسطين وإسنادًا لغزة وتُعّد "أعظم معركة" يخوضها الشعب اليمني، لدعم القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى، ومواجهة أبشع مجرمي العالم اليهود والأمريكان. وأشادوا بالعمليات العسكرية النوعية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في عمق كيان العدو الصهيوني. وأكد بيان صادر عن المسيرات، أن خيار المواجهة للعدو الإسرائيلي والجهاد في سبيل الله ضده، هو الأكثر صوابية وحكمة. وأشار إلى أن كل الخيارات لا قيمة لها بل تغري العدو الصهيوني وتزيده عتواً وطغياناً ولا أدل على ذلك من تصعيد العدو الإسرائيلي بعد القمة الأخيرة في الدوحة. وجدّد البيان، التأكيد على الثبات على نهج الله والتمسك به والاستمرار في الجهاد المقدس ضد العدو الصهيوني المجرم ودعم وإسناد غزة ومقاومتها الباسلة ومواجهة معادلة الاستباحة بالتوكل على الله والثقة بنصره". وحيا البيان، صمود الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة، مباركاً العمليات العسكرية الأخيرة للمقاومة الفلسطينية المسددة بتوفيق الله والمنكلة بالعدو الصهيوني. وأشاد بعمليات القوات المسلحة اليمنية المتصاعدة والتي تجاوزت أحدث منظومات الدفاع الجوي الأمريكية والإسرائيلية. وحذر البيان، النظام السعودي ومعه الأمريكي والبريطاني وكل من تسوّل له نفسه بأن يتورط في محاولة حماية ملاحة العدو الصهيوني دعماً وإسناداً له في عدوانه على غزة، بأنه لن يجني إلا الهزيمة والخسران والخزي والعار والفضيحة أمام العالم كله.