وصف كاتب صحفي شراكة أحمد العيسي وحافظ معياد بأنها ليست بالجديدة وأن شراكة الرجلين ليست بالحديثة، بل تعود إلى أيام ما يسمى باللجنة الأولمبية، وهي لجنة شكلها نظام صالح آنذاك لإدارة ملفات الفساد و الصفقات المشبوهة وشراء وبيع الذمم وملفات أخرى غارقة في الرذيلة، واختار لها العيسي ومعياد تحت يافطة رياضية .. وقال الكاتب "صلاح بن لغبر" في منشور حصل موقع "شبوه برس" على نسخة منه ويعيد نشره وجاء فيه : الجلبة التي أحدثها موضوع مارب يراد منها مآرب أخرى، بينها الالهاء الاعلامي..لكن لها علاقة بالصراع الدائر حاليا بين العليمي والعيسي
حافظ معياد ليس بالشخص السهل وهو يعرف مايفعل، والرجل يعرف دائما من أين تؤكل الكتف، وكتف البنك المركزي اخذها بعرض سخي قدمه للعيسي، يقضي باللتزام معياد بتوفير العملة الصعبة بسعر رمزي للعيسي، تحت بند توفير العملة لمستوردي المشتقات النفطية، وطبعا المقصود بهم احمد العيسي الذي يحصل على الدولار بسعر 358 من البنك المركزي منذ تولي معياد .. شراكة الرجلين ليست بالحديثة، بل تعود إلى أيام ما يسمى باللجنة الأولمبية، وهي لجنة شكلها نظام صالح آنذاك لإدارة ملفات الفساد و الصفقات المشبوهة وشراء وبيع الذمم وملفات أخرى غارقة في الرذيلة، واختار لها العيسي ومعياد تحت يافطة رياضية .. ولشخصين مثل معياد والعيسي تعد هذه المرحلة مرحلة ذهبية بكل المقاييس لغسيل الأموال وتربح المليارات وتجارة الحروب والاحتكار . لذلك لا تقلقوا لن يتشقق تحالف الإخوان المسلمين مع مافيات الفساد على الاقل في المرحلة الحالية ..