كسر طوق الخدمات.. الرئيس الزُبيدي يقود معركة فرض الاستقرار    هل يُحسم أمر التشكيلات العسكرية الخارجة عن إطار الدولة في حضرموت؟    تريم على العهد: وقفة للمطالبة بالعدالة لدم الشهيد #يادين (بيان)    الاشتراكي "ياسين سعيد نعمان" أكبر متزلج على دماء آلآف من شهداء الجنوب    فنانة خليجية شهيرة تدخل العناية المركزة بعد إصابتها بجلطة    العثور على 4 سفن قديمة غرقت في القرن ال18 بالقرب من ساحل كارولينا الشمالية    "الريدز يتألق".. ليفربول يستهل حملة الدفاع عن لقبه بفوز مثير على بورنموث    ميناء "إيلات" يشهد أزمة عميقة وطويلة بسبب الحظر اليمني    تطبيق "MAX" الروسي يحصل على ميزات جديدة لحماية المستخدمين من الاحتيال    ثمرة واحدة من الأفوكادو يوميا تغير حياتك.. وهذه النتيجة    العثور على جثمان لاعب شعب إب خالد الجبري قرب الحدود اليمنية–السعودية    فياريال يفتتح الموسم بالفوز على ريال أوفييدو    بمعنويات عالية شعب إب يستعد لمباراته أمام السهام الحالمي    ذمار.. محاولة جديدة لاختطاف طفلة والسلطات تتلقى بلاغات عن فقدان أطفال    بين القصيدة واللحن... صدفة بحجم العمر    الأمم المتحدة: أكثر من 41 ألف شخص يواجهون خطر المجاعة في عبس    المدينة التي لن تركع(3) مأرب.. دروس في الدولة والتاريخ    وصول طائرة "مملكة أوسان" إلى مطار عدن لتعزيز أسطول اليمنية وتخفيف ضغط الرحلات    اتحاد إب يحقق فوزا عريضا على الشروق ويتصدر المجموعة الرابعة في بطولة بيسان    الجالية اليمنية في ماليزيا تنظم ندوة فكرية حول الهوية الوطنية    منذ قرابة 20 ساعة.. مئات المسافرين عالقون بين إب وصنعاء بسبب انقلاب شاحنة    العميد صالح بن الشيخ أبوبكر: حضرموت لن تنهض إلا بأهلها    "مؤسسة تنمية الشبابية" مع أوقاف مأرب تختتم المرحلة الثانية من برنامج تأهيل معلمي حلقات القران الكريم    أمطار رعدية متوقعة على المرتفعات والسواحل وتحذيرات من السيول والعواصف    حقيبة فضلات و«حلقة فولاذ».. أغرب تفاصيل أمن بوتين في ألاسكا    الحكومة تلزم شركة الغاز بتخفيض الأسعار بما يتوافق مع تحسن صرف العملة    مدير أمن ساحل حضرموت : تعاون كبير بين الحوثي والقاعدة    تعز.. سيول جارفة في قدس تلحق اضرارا فادحة بالممتلكات وتهدد قرى بالجرف والاهالي يوجهون نداء استغاثة    الصحة العالمية: وفاة 4332 شخصاً وإصابة 390 بالكوليرا في 31 دولة هذا العام    البنك المركزي الصيني يجري عملية إعادة شراء عكسية مباشرة بقيمة 70 مليار دولار    مدقق مالي: شركات الادوية الكبرى تسعر الدواء في صنعاء بسعر يتجاوز السعر الرسمي للدولار باكثر من 40٪    إشهار مؤسسة "آفاق التآلف للتنمية الاجتماعية" بصنعاء    عيدروس الزبيدي..عهد الرجال للرجال    حاشد .. صوت المقهورين وقلم المنفيين    المحويت.. كتل صخرية ضخمة تهدد عدد من القرى ومخاوف الانهيار تجبر عشرات الأسر على النزوح    وفاة لاعب يمني في رحلة تهريب إلى السعودية    المقالح يوجه دعوة لسلطة صنعاء لتفادي فضيحة الاعتقالات    وزير الرياضة يطلق تطبيق «ثمانية» بحضور وزيري الإعلام والاتصالات    مدير أثار ذمار يفند مزاعم كشف أثري في وصاب    سلة آسيا.. لبنان تفرط في التأهل ونيوزيلندا تعبر    المغرب يكسب زامبيا بثلاثية.. والكونغو تحتفظ بآمالها    ب 1.921 مليار.. ريال مدريد العلامة التجارية الأغلى    الإمارات تدعم شبوة بالكهرباء ومشاريع صحية وتنموية تخفف معاناة آلاف المواطنين    نتنياهو يصدم العرب بخطة إسرائيل الكبرى ما بعد تفكيك حماس    احتكار الأدوية في عدن والجنوب: إمتصاص لدماء وصحة الفقراء    ندوة ثقافية بذكرى المولد النبوي في كلية العلوم الإدارية بجامعة ذمار    البيتكوين يواصل تحطيم الأرقام القياسية    الحكومة: مشاهد الحوثيين بكربلاء تكشف انسلاخهم عن اليمن وانغماسهم بالمشروع الإيراني    تظاهرة شعبية غاضبة في الضالع    العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب    حالة من الذعر تهز الأرجنتين بسبب "كارثة" طبية أدت لوفاة العشرات    وزير الكهرباء وأمين العاصمة يدشنان الإنارة الضوئية في ميدان السبعين    تحضيرات مبكرة لاستقبال ذكرى المولد النبوي بامانة العاصمة    وزير الثقافة يطمئن على صحة الممثل المسرحي محمد معيض    الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تشدد على مضاعفة الجهود الرقابية للحفاظ على استقرار أسعار الصرف    اكتشاف حفرية لأصغر نملة مفترسة في كهرمان عمره 16 مليون سنة    توكل كرمان، من الثورة إلى الكفر بلباس الدين    فيديو وتعليق    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تعرف على الاتفاق السري بين محمد بن سلمان وبن زايد قبل انقلاب عدن وكيف سيصبح الوضع الجديد (تفاصيل)
نشر في اليمن السعيد يوم 16 - 08 - 2019

رآى حسابٌ شهيرٌ بموقع “تويتر” -يهتم بالقضايا الساخنة في السعودية والإمارات- أنّ الذي جرى في عدن تم بتفاهم بين السعودية والإمارات.
وأكد حساب “محمد الأحمد” الشهير بتحليلاته السياسية، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلماندعم الانفصال ليس رضىً بالأمر الواقع، بل بقناعة أن الأمر لمصلحته، وقد اجتمع ما يكفي من الأدلة والشواهد على إثبات كلا الأمرين.وفق الحساب


محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

هل ما جرى في عدن تم بتفاهم ابن سلمان مع ابن زايد،
أم أن ابن زايد فرضه على ابن سلمان؟
وإن كان الجواب هو الأول، فهل رضي ابن سلمان مجاراة ومداراة لابن زايد؟
أم أنه يظن أن له مصلحة فيه، وسمح للانفصاليين بالسيطرة على عدن بقناعة؟
محمد الأحمد@M_BinA7mad

ليس هناك شك أن الذي جرى في عدن تم بتفاهم بين السعودية والإمارات، وأن ابن سلمان دعم الانفصال ليس رضا بالأمر الواقع، بل بقناعة أن الأمر لمصلحته، وقد اجتمع ما يكفي من الأدلة والشواهد على إثبات كلا الأمرين.

٢٢١
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

١٠٠ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

واوضح أنّ الأجهزة السعودية الرسمية وغير الرسمية ظلّت صامتة خلال حملة الانفصاليين على “الشرعية” التي استغرقت عدة أيام، إلا من تعليقات عامة ليس فيها أي دفاع عن الشرعية، مثل تعليق السفير السعودي في اليمن الذي اكتفى بالقول أن ما يجري لا يخدم إلا الحوثيين، دون أي دفاع عن الشرعية.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
ليس هناك شك أن الذي جرى في عدن تم بتفاهم بين السعودية والإمارات، وأن ابن سلمان دعم الانفصال ليس رضا بالأمر الواقع، بل بقناعة أن الأمر لمصلحته، وقد اجتمع ما يكفي من الأدلة والشواهد على إثبات كلا الأمرين.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

أولاً: ظلت الأجهزة السعودية الرسمية وغير الرسمية صامتة خلال حملة الانفصاليين على "الشرعية" التي استغرقت عدة أيام، إلا من تعليقات عامة ليس فيها أي دفاع عن الشرعية، مثل تعليق السفير السعودي في اليمن الذي اكتفى بالقول أن ما يجري لا يخدم إلا الحوثيين، دون أي دفاع عن الشرعية.

٢٠٦
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٢ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

وأضاف: لم يحصل المدافعون عن “الشرعية” على رصاصة واحدة، أو أي دعم لوجستي، أو سياسي أو دبلوماسي من السعودية خلال الحملة، بينما حصل الانفصاليون على السلاح الثقيل والخفيف، ومدد بشري ولوجستي كامل تضخم بطريقة يستحيل أن تخفى على السعودية، ويستحيل أن تعجز السعودية عن منعها.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
أولاً: ظلت الأجهزة السعودية الرسمية وغير الرسمية صامتة خلال حملة الانفصاليين على "الشرعية" التي استغرقت عدة أيام، إلا من تعليقات عامة ليس فيها أي دفاع عن الشرعية، مثل تعليق السفير السعودي في اليمن الذي اكتفى بالقول أن ما يجري لا يخدم إلا الحوثيين، دون أي دفاع عن الشرعية.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

ثانيًا: لم يحصل المدافعون عن "الشرعية" على رصاصة واحدة، أو أي دعم لوجستي، أو سياسي أو دبلوماسي من السعودية خلال الحملة، بينما حصل الانفصاليون على السلاح الثقيل والخفيف، ومدد بشري ولوجستي كامل تضخم بطريقة يستحيل أن تخفى على السعودية، ويستحيل أن تعجز السعودية عن منعها.

٢٠٩
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٧ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

وقال: لم يصدر التحالف بقيادة السعودية بيانًا رسميًا إلا بعد حسم الأمر لصالح الانفصاليين، وكانت صيغة البيان مقرة للأمر الواقع بدلاً من الاعتراض على القضاء على الشرعية، فهدد البيان بقصف من يخرق وقف إطلاق النار. متسائلاً: “ما الحاجة لهذا الخرق إذا كان المدافعون عن الشرعية قد انتهوا تمامًا”.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
ثانيًا: لم يحصل المدافعون عن "الشرعية" على رصاصة واحدة، أو أي دعم لوجستي، أو سياسي أو دبلوماسي من السعودية خلال الحملة، بينما حصل الانفصاليون على السلاح الثقيل والخفيف، ومدد بشري ولوجستي كامل تضخم بطريقة يستحيل أن تخفى على السعودية، ويستحيل أن تعجز السعودية عن منعها.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

ثالثًا: لم يصدر التحالف بقيادة السعودية بيانًا رسميًا إلا بعد حسم الأمر لصالح الانفصاليين، وكانت صيغة البيان مقرة للأمر الواقع بدلاً من الاعتراض على القضاء على الشرعية، فهدد البيان بقصف من يخرق وقف إطلاق النار.
وما الحاجة لهذا الخرق إذا كان المدافعون عن الشرعية قد انتهوا تمامًا.

٢١٠
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٤ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

وذكر أنه بدلاً من أن تعتبر السعودية الانفصاليين معتدين على “الشرعية” وانقلابيين مثلما اعتبرت الحوثيين انقلابيين، ساوت بين الطرفين، ودعتهما لمفاوضات في الرياض، وكأنها تعترف بحق الانفصاليين فيما عملوه، وتتجاهل حق “الشرعية” في حماية التحالف الذي شُنت لها الحرب للدفاع عنها.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
ثالثًا: لم يصدر التحالف بقيادة السعودية بيانًا رسميًا إلا بعد حسم الأمر لصالح الانفصاليين، وكانت صيغة البيان مقرة للأمر الواقع بدلاً من الاعتراض على القضاء على الشرعية، فهدد البيان بقصف من يخرق وقف إطلاق النار.
وما الحاجة لهذا الخرق إذا كان المدافعون عن الشرعية قد انتهوا تمامًا.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

رابعًا: بدلاً من أن تعتبر السعودية الانفصاليين معتدين على "الشرعية" وانقلابيين مثلما اعتبرت الحوثيين انقلابيين، ساوت بين الطرفين، ودعتهما لمفاوضات في الرياض، وكأنها تعترف بحق الانفصاليين فيما عملوه، وتتجاهل حق "الشرعية" في حماية التحالف الذي شُنت لها الحرب للدفاع عنها.

٢١٤
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

١٠٠ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

ويقول “محمد الأحمد” أنه مما سبق يتضح أن السعودية راضية ومؤيدة لما عمله الانفصاليون، وليس كما يتوهم البعض أنها رضخت لأمر واقع فرضته عليها الإمارات.
لكن كيف أقنع محمد بن زايد “ابن سلمان” بسحق “الشرعية” ورضي أن يحرق ماء وجهه وهو الذي جعل كل الحرب بسبب الانقلاب عليها؟ فإنّ الجواب في الأسباب التالية:
١) أدرك ابن سلمان أنه لايستطيع حسم الحرب، وأن استمرارها خطر عليه سياسيًا وأمنيًا ودبلوماسيًا وإعلاميًا بل وعسكريًا، فأقنعه ابن زايد أن أفضل حل هو تسليم الشمال للحوثيين وبما أن “الشرعية” تمثل الشمال حقيقة، فالأفضل سياسيًا وأمنيًا أن ينفصل الجنوب بسيطرة القوات التي تديرها الإمارات.
٢) الانفصاليون ليسوا فقط موالين للإمارات، بل مبرمجين لتنفيذ برنامج ابن زايد وابن سلمان المحارب للدين، وهي فرصة للقضاء على بقايا التدين في اليمن الجنوبي، وحملة الاغتيالات والاعتقالات على الدعاة والإسلاميين في حضرموت ومدن الجنوب كانت مقدمة لحملة تجفيف إسلامي شاملة لليمن الجنوبي.
٣) الانفصاليون بقيادة الإمارات ليس لديهم أي مانع في تسليم السعودية شريطًا بريًا يمتد من الربع الخالي إلى بحر العرب بمحاذاة الحدود العمانية، يمر فيه أنبوب نفط ضخم يعوض عن تصدير النفط من خلال مضيق هرمز، وهو الأمر الذي تلكأت “الشرعية” في الموافقة عليه.
أنبوب النفط هذا يمكن أن ينقل النفط الكويتي كذلك، فيستغني العالم كله عن مضيق هرمز تقريبًا، لذلك فإن هذا المشروع مرضي عنه من قبل أمريكا وأوربا، ولذلك أيضًا لم يصدر أي اعتراض عالمي ذي بال على سيطرة الانفصاليين على عدن.
السؤال الأخير هو: هل سينجح ابن سلمان وابن زايد في استقرار الوضع في الجنوب وإقناع الحوثيين بالشمال؟
العارفون بأوضاع اليمن يقولون إن ما جرى سيؤدي إلى مزيد من ربك الأوضاع، وخلط الأوراق، وسحب البساط من تحت ابن سلمان وابن زايد، للأسباب التالية:

السبب الأول: أن التركيبة القبلية في الجنوب معقدة، والمجال مهيأ لفتح جروح قديمة تراكمت ثاراتها من أيام قتال علي ناصر محمد مع عبد الفتاح إسماعيل بعد سقوط الشيوعية في عدن، والتي تشكلت بتكتلات قبلية هرب على إثرها ٦٠ الف شخص إلى الشمال، وما زالت ثاراتها باقية حتى الآن.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
السؤال الأخير هو: هل سينجح ابن سلمان وابن زايد في استقرار الوضع في الجنوب وإقناع الحوثيين بالشمال؟
العارفون بأوضاع اليمن يقولون إن ما جرى سيؤدي إلى مزيد من ربك الأوضاع، وخلط الأوراق، وسحب البساط من تحت ابن سلمان وابن زايد، للأسباب التالية:
محمد الأحمد@M_BinA7mad

السبب الأول: أن التركيبة القبلية في الجنوب معقدة، والمجال مهيأ لفتح جروح قديمة تراكمت ثاراتها من أيام قتال علي ناصر محمد مع عبد الفتاح إسماعيل بعد سقوط الشيوعية في عدن، والتي تشكلت بتكتلات قبلية هرب على إثرها ٦٠ الف شخص إلى الشمال، وما زالت ثاراتها باقية حتى الآن.

١٩٢
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٤ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

السبب الثاني: أن تسليم الشمال للحوثيين لن يكون أمرًا سهلاً، فهناك فصائل كثيرة في الشمال قاتلت الحوثيين بشراسة، ولن ترضى بهذا الخيار، ولن تسمح للسعودية أن تتحدث باسمها، ولا أن تفاوض الحوثيين نيابة عنها.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
السبب الأول: أن التركيبة القبلية في الجنوب معقدة، والمجال مهيأ لفتح جروح قديمة تراكمت ثاراتها من أيام قتال علي ناصر محمد مع عبد الفتاح إسماعيل بعد سقوط الشيوعية في عدن، والتي تشكلت بتكتلات قبلية هرب على إثرها ٦٠ الف شخص إلى الشمال، وما زالت ثاراتها باقية حتى الآن.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

السبب الثاني: أن تسليم الشمال للحوثيين لن يكون أمرًا سهلاً، فهناك فصائل كثيرة في الشمال قاتلت الحوثيين بشراسة، ولن ترضى بهذا الخيار، ولن تسمح للسعودية أن تتحدث باسمها، ولا أن تفاوض الحوثيين نيابة عنها.

١٨٩
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٠ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

السبب الثالث: أن الحوثيين أنفسهم لن يقبلوا بمجرد انسحاب السعودية من الشمال، بل سيضعون شروطًا مهينة لابن سلمان فضلاً عن أنهم سيصرون على السيطرة على كامل اليمن، ولن يقبلوا بانفصال الجنوب.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
السبب الثاني: أن تسليم الشمال للحوثيين لن يكون أمرًا سهلاً، فهناك فصائل كثيرة في الشمال قاتلت الحوثيين بشراسة، ولن ترضى بهذا الخيار، ولن تسمح للسعودية أن تتحدث باسمها، ولا أن تفاوض الحوثيين نيابة عنها.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

السبب الثالث: أن الحوثيين أنفسهم لن يقبلوا بمجرد انسحاب السعودية من الشمال، بل سيضعون شروطًا مهينة لابن سلمان فضلاً عن أنهم سيصرون على السيطرة على كامل اليمن، ولن يقبلوا بانفصال الجنوب.

٢١٠
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٨ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

السبب الرابع: أن دعم ابن سلمان لانفصال الجنوب وتجاهل “الشرعية” بهذه السهولة سيقنع كثيرًا من القوى اليمنية الموالية للسعودية بأخذ احتياطاتها، وعدم الاعتماد على عهد ابن سلمان، ولا يُستبعد أن تفكر هذه القوى بالتفاهم مع الحوثي، أو حتى التحالف معه ضد السعودية.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
السبب الثالث: أن الحوثيين أنفسهم لن يقبلوا بمجرد انسحاب السعودية من الشمال، بل سيضعون شروطًا مهينة لابن سلمان فضلاً عن أنهم سيصرون على السيطرة على كامل اليمن، ولن يقبلوا بانفصال الجنوب.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

السبب الرابع: أن دعم ابن سلمان لانفصال الجنوب وتجاهل "الشرعية" بهذه السهولة سيقنع كثيرًا من القوى اليمنية الموالية للسعودية بأخذ احتياطاتها، وعدم الاعتماد على عهد ابن سلمان، ولا يُستبعد أن تفكر هذه القوى بالتفاهم مع الحوثي، أو حتى التحالف معه ضد السعودية.

٢١٧
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

٩٢ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

السبب الخامس: أن عمان تقف بقوة ضد مشروع الشريط البري السعودي، لأنها تعتقد أنه إضعاف لأمنها القومي، لأن بذلك ستكون السعودية حاجزًا بينها وبين اليمن، وقد تفعل عمان كل شيء لتعطيل المشروع حتى لو اضطرت لتحريض القبائل في هذه المنطقة، وتمويلها وتسليحها، وهو ما قد حصل فعلاً.
محمد الأحمد@M_BinA7mad
· ١٢ أغسطس ٢٠١٩

ردًا على @M_BinA7mad
السبب الرابع: أن دعم ابن سلمان لانفصال الجنوب وتجاهل "الشرعية" بهذه السهولة سيقنع كثيرًا من القوى اليمنية الموالية للسعودية بأخذ احتياطاتها، وعدم الاعتماد على عهد ابن سلمان، ولا يُستبعد أن تفكر هذه القوى بالتفاهم مع الحوثي، أو حتى التحالف معه ضد السعودية.
محمد الأحمد@M_BinA7mad

السبب الخامس: أن عمان تقف بقوة ضد مشروع الشريط البري السعودي، لأنها تعتقد أنه إضعاف لأمنها القومي، لأن بذلك ستكون السعودية حاجزًا بينها وبين اليمن، وقد تفعل عمان كل شيء لتعطيل المشروع حتى لو اضطرت لتحريض القبائل في هذه المنطقة، وتمويلها وتسليحها، وهو ما قد حصل فعلاً.

٢٤٧
١١:١٤ م - ١٢ أغسطس ٢٠١٩
المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر

١٠٧ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

وخلُصَ الحساب الشهير إلى أنّ “ابن سلمان وابن زايد” متفاهمان على فصل الجنوب وتجاهل “الشرعية”. وأنّ “ابن سلمان” يعتقد أن هناك مصلحة في فصل الجنوب. وخلافًا لما يعتقد ابن سلمان، فلن يكون فصل الجنوب خطوة في إنهاء مشكلة اليمن، بل سيزيد تعقيدها وخطرها عليه.
وبحث ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، مع العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز وولي عهده محمد بن سلمان، الإثنين، مجمل الأوضاع على الساحة اليمنية.
ووفق وكالة الأنباء الرسمية بالسعودية، “التقى العاهل السعودي، في الديوان الملكي بقصر منى بجدة اليوم، محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، بحضور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان”.
وتناول اللقاء “بحث مجمل الأوضاع في المنطقة، وبخاصة على الساحة اليمنية والجهود المبذولة تجاهها”، دون تفاصيل أكثر.
كما استعرض الجانبان “العلاقات الأخوية الوثيقة بين البلدين”، حسب المصدر ذاته.
وفي وقت سابق الإثنين، وصل ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، إلى جدة بالسعودية (في زيارة غير محددة المدة) بالتزامن مع تصاعد الأوضاع في عدن اليمنية.
وتأتي زيارة ولي عهد أبو ظبي للسعودية، في ظل تصاعد الأوضاع في عدن جنوب اليمنية، إذ أعلن التحالف السعوديي الإماراتي الإثنين، شن غارات على مواقع قال إنها تهدد القوات الحكومية في عدن.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.