أفرّ من وجعي الكبير إليه..... من جرحي لعلي أغسل الأوهام أنفض ماتعلق من غبار الحزن في قلبي وأبكي ريثما تهجو القصيدة روحي الملأى بخوف العابرين على رصيف الموت أصداء الشتات......،،،، من لي سواكِ يرمم الخيبات يوقظ داخلي الأحلام يزرع في دمي الأزهار روحاً من رياح الأرض من لاشيء يخلقني بريقاً في شفاه الأمنيات......!!!!