جبل صبر عالي حتى على الشمس
والغادية يهمس باذنها همس
هكذا اختصر الشاعر الكبير محمد الفتيح شموخ جبل صبر ببيتين استثنائيين يمثلان عظمة واحد من أهم رموز محافظة تعز السياحية بل واليمن أيضاً.
تستند بدلال وابهة تلك الساحرة «تعز» على جبل جعل منها الأكثر (...)
وزارة الصحة .. الأسم الأول و المسئول عن المواطن في أي بلد صحيا ب«اعتقادي» بكل الجوانب الصحية ،بمختلف الأعمار مع توفير أجواء السلامة من خلال مستشفيات ومرافق مشابهة تزدحم بالكوادر المؤهلة طبياً لتقديم الخدمات للجميع ، مع الاخذ بعين الاعتبار احترام (...)
حتى علماء الكيمياء والفيزياء وبقية العلوم المعروفة سيحتارون كل في تخصصه عن استنتاج منطقي أو رياضي وربما إيجاد معادلة تصف مدى الارتباط القوي والجاذبية الغريبة التي تجعل من «صديقي» أسطورة تعجز العقول «المتخمة» بالعلم عن سبر أغوارها وسيحتاجون سنوات لن (...)
فاز الصقر وخسر شعب العاصمة في واحد من امتحانات دوري النخبة الجمعة الفارطة لحساب الأسبوع ال15 ، الفتيان أخفقوا على الطريقة المصرية في الحفاظ على التفوق المبدئي في شوط اللاعبين الأول ليدفعوا ثمن “اللعب” في شوط المدربين عندما اصطاد المدرب إبراهيم يوسف (...)
فاز الصقر وخسر شعب العاصمة في واحد من امتحانات دوري النخبة الجمعة الفارطة لحساب الأسبوع ال15 ، الفتيان أخفقوا على الطريقة المصرية في الحفاظ على التفوق المبدئي في شوط اللاعبين الأول ليدفعوا ثمن “اللعب” في شوط المدربين عندما اصطاد المدرب إبراهيم يوسف (...)
- يقف عاجزاً تماماً عن التقدم ولو لخطوة تثبت عمادته «الممسوسة» وبات أقرب وأقوى طارقي بوابة الدرجة الدنيا بجدارة تتوازى وتاريخه الكبير الذي لايعني شيئاً مقارنة بالواقع الحالي، فالتاريخ قد يذهب مع الريح وكذلك «الأهلي» سيذهب بدوره إلى الثانية، وربما (...)
في السطور القادمة سيكون الجميع مع واحد من أبرز نجوم الرياضة اليمنية الذين استطاعوا خلال فترة تتجاوز العقدين من الزمن أن يثري الساحة الرياضية بإنجازات أقل ما يمكن وصفها بالرائعة أو الاستثنائية.. من بطل هو مزيج من التواضع والبساطة المترافق مع الإصرار (...)
في السطور القادمة سيكون الجميع مع واحد من أبرز نجوم الرياضة اليمنية الذين استطاعوا خلال فترة تتجاوز العقدين من الزمن أن يثري الساحة الرياضية بإنجازات أقل ما يمكن وصفها بالرائعة أو الاستثنائية.. من بطل هو مزيج من التواضع والبساطة المترافق مع الإصرار (...)
لعل المتابعين يقدرون ما يحققه الصقر ، و نحترم ذلك التفوق الذي يمثل أساساً متيناً لرياضة محافظة باتت تنام وتستيقظ على «غراميات» صقور لاترحم مع تتويجات متنوعة تجلب الفرح وتأكيدات مختصرة فيها ماقل ودل مفادها: نحن خير سفراء لمدينة الضباب...تستمر القصة (...)
الطليعة ضحية الطلعاوية ، حقيقة لامناص منها، العلاج سهل والتوقيت جيد جداً وقد يزداد صعوبة إذا استمر الصمت والغوص بقوة إلى أعماق لا تعطي إلا الظلمة .. الجميع في صفكم في حالة أحسنتم التحرك في الجانب الإيجابي مالم ف«اللعنة» لن تزول..
الفراغ لايولِّد سوى (...)
الحاج عبدالجبار هائل سعيد أنعم .. الشاب محمد منير أحمد هائل سعيد أنعم ،اعتداء على الأول واختطاف للثاني في محافظة ينطق أهلها ب«المدنية» ويتغنون بأنهم أبطال ربيع وثورة الوطن ولهم الحق في هذه الأخيرة، فضاعت الأولى وسحقت الثانية بفضل تقوقع «تعز» بكل (...)
الاستقرار يؤدي إلى الاستقرار تعلمنا ذلك منذ نعومة أظفارنا، و لا خلاف على هذه الجزئية التي يبدو أنها أصبحت الهاجس الكبير الذي يحاول ولاة الأمر الوصول إلى حلها بعد حالة من الارتباك الذي ساد بلادنا بسبب الأزمة السياسية ولا يزال.
و علينا أن نضع على ذات (...)
ببراءة .. مر طفل أمامي يتمايل ، يرقص وبثقة يتحدث مع أمه التي كانت شابكة يدها بيده ، في سوق “الجمهورية” للأقمشة والألبسة الموازي لسوق “الشنيني” المشهور بكونه متحفاً ذا نكهة خاصة للعطارة والبهارات والبن وكل ما تجود به أيادي الحدادين من روائع ، الجميع (...)
في زمن لا تجد أمامك سوى الصقر: قف واعلم أن لا مستحيل قد يعرقل مسيرة أبناء “بير باشا” وأن كرة اليد ماضية لا محالة لتسجيل الحضور الدائم بقوة وإيجابية تستمدها من إدارة مستقرة وفريدة من نوعها حتى وهي تتفوق وتنجز ما عليها وتتقدم إلى الأمام تجد الأصوات (...)
تعز بحاجة لمساجد موحدة في هدفها «وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ»، فالتفكك موجود لا خلاف عليه، والتعصب أعمى البعض، والتشتت الديني باتت أعمدته تتطاول وتتقوى “المسجد” أسمى الأماكن التي تحتضن مختلف شرائح المجتمع تحت راية التوحيد، (...)
التغيير يأتي من الداخل، فالله أخبرنا في القرآن الكريم:”إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْم حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ” .. العالم والغرب من حولنا كانوا يعيشون في ظلمات وقذارات أزاحوها وغيّروا واقعهم فباتوا قبلة تقصدها أمة “محمد” صلى الله (...)
أغنية قد تكفي ولكن المسئولية والبذل بكل أمانة وإخلاص من أجل “تعز” أجمل وأعذب أغنية..
“تعز”.. استثناء الاستثناء الجميل الذي نعيش في أطرافها الأربعة متوجين بكل آي الجمال والحب والخير حتى وإن خدشها الواقع المؤلم دون خجل، ستظل رغم ذلك حاضرة التاريخ (...)
من أجل مدينتي "أجمل" دعونا نتكاتف ولو لمرة واحدة نعي من خلالها أن "تعز" العشق والخلود باتت بحاجة لإماطة "الأشياء" التي لوثت أرضها وسماءها ، فتغير فيها الكثير لتصبح أشبه بمقلب"قمامة" يستغرب منها من يفتعلها و"نحن" كلنا من نُغرقها !
في المدرسة عندما (...)
"تعز" تتحد من أجل "تعز" .. ميثاق الشرف سيعيد القليل مما فُقد وسيعطيها الكثير "ربما" لو صدقت "النوايا" وكان الإخلاص قولاً وعملاً شعار جميع القوى السياسية ، الاجتماعية ، الثقافية ، الرسمية وغيرها ممن يؤمن أن "تعز مسئوليته".
"تعز" علينا الاعتراف أن لها (...)
- "تعز" .. استثناء الاستثناء الجميل الذي نعيش في أطرافها الأربعة متوجين بكل آي الجمال والحب والخير حتى وإن خدشها الواقع المؤلم دون خجل ، ستظل رغم ذلك حاضرة التاريخ والثورة والعلم والثقافة ومزيجاً من الشقاوة والشقاء لمَ لا؟.
- "تعز" .. يقطن في ربوعها (...)
الاستقرار يؤدي إلى الاستقرار تعلمنا ذلك منذ نعومة أظفارنا ، و لا خلاف على هذه الجزئية التي يبدو أنها أصبحت الهاجس الكبير الذي يحاول ولاة الأمر الوصول إلى حلها بعد حالة من الارتباك الذي ساد بلادنا بسبب الأزمة السياسية ولا يزال.
و علينا أن نضع على ذات (...)
استثنائي بصوته الصادح والطروب، يمتلك من الثقة والقدرة والكفاءة الكثير ما جعله “نجم السعيدة”، ينتمي لمدينة “الضباب” الساحرة التي منحت الوطن رموز الفن والجمال ك: أيوب طارش وعبدالباسط عبسي وهاشم علي وفؤاد الفتيح وسحرة الكلمات محمد عبدالباري الفتيح ، (...)
ذهب “والدي” في رحلته التي تمناها وكان مستعداً لها تماماً ومهيأً، ففي الوقت الذي غادر المنزل شعرت بشيء غريب ووحشة تكاد تسحقني بلا رحمة ، لم تتحملني أقدامي ، إنه يستعجل السفر رفقة قافلة الخالدين ، كان بشوشاً فوق فراش المرض يُقبل بحرارة كل من يأتيه (...)
ذهب “والدي” في رحلته التي تمناها وكان مستعداً لها تماماً ومهيأً، ففي الوقت الذي غادر المنزل شعرت بشيء غريب ووحشة تكاد تسحقني بلا رحمة ، لم تتحملني أقدامي ، إنه يستعجل السفر رفقة قافلة الخالدين ، كان بشوشاً فوق فراش المرض يُقبل بحرارة كل من يأتيه (...)
ذهب “والدي” في رحلته التي تمناها وكان مستعداً لها تماماً ومهيأً، ففي الوقت الذي غادر المنزل شعرت بشيء غريب ووحشة تكاد تسحقني بلا رحمة ، لم تتحملني أقدامي ، إنه يستعجل السفر رفقة قافلة الخالدين ، كان بشوشاً فوق فراش المرض يُقبل بحرارة كل من يأتيه (...)