في 2011 دخلت القاعدة الى ابين وسيطرت على كل شي واستولت على المعسكرات وكل مراكز الدولة ابتداء من السجون الى قصور الرئاسة .. 2015 القاعدة وباسم ابناء حضرموت دخلت المكلا وتكرر نفس السيناريو بل وشكلت لها اذرع وانشئت لها ادراة الحسبة وووووو ,,,
في 2011 استمر حكم القاعدة لا ابين لفترة معين بينما كان الشمال مشغول بتصفية حسابتة الشماللية الشمالية بين المتصاريعن على السلطة والحكم ولكي لا تفلت الجنوب من ايديهم ادخلوا القاعدة الى ابين لانها معقل الحراك ومفترق الطرق والصندوق الاسود فيها لكل شيئ فدمروها تدميرا ممنها عقب الحرب التي شنها جيش الاحتلال اليمني او مايسمى جيش بماسندة الطيران ووووو القصه معروفة ولا تحتاج شرح كثير ...
2015 م الدنبوع هادي الذي لم يفعل شي لا اهلة ومسقط راسة هو ومن على شاكلتة من ذوي البطون المنتفخة والصلع الامعه يعدوا العدة الى الدخول الى المكلا بحجة تطهيرها وتحرير اهلها من القاعدة . بل ويتم حاليا مثلما اعلنت عدد من القنوات الاخبارية ان جيش الشرعية الذي فر هاربا من المكلا ومن عدد من المحافظات يتم تدريبة من جديد بوادي حضرموت من قيادات تدين بالولاء الباطني للحوثي وفي العلن لشرعية هادي المهزومة المنبطحة بفنادق الرياض ..
لا يعرف هذا الجيش ماهي المكلاوحضرموت بل وسيدمرها فوق رؤس ابنائها مثل مادمر القاعدة في حالة دخولة واعلان الحرب على القاعدة وفي الجانب الاخر من هذا كلة لايعي الحضارم حجم المخاطر التي تحاك ضدهم فالكل مشغول بباخرة المازوت بل وجهز فريق اعلامي كامل للتطبيل لمثل هذة الامور ولمن شكل حديثا تحت عدة مسميات ...
الارهاصات باينة للجميع والجميع سواء حلف الذي لازال قادتة في الرياض او مجلس اهلي المشغول بباخرة المازوت على عينة الغشاء ولم يقراء الاحداث بعد جييدا ..
جيش الشرعية الذي يقول انة سيدخل المكلا لتحررير اهلها من القاعدة بمنطقتة وفي حدودة هناك معسكرات تدريب انشائها صالح والحوثيين على حسب قول احد الصحف العربية وتحدثت ان الاثنين صالح والحوثي يقومون بتدريب عناصر داعشة لخلط الاوراق ..
كان من الاولى اولا ان تقوم قيادة المنطقة العسكرية الاولى التي تسير طائرتها المروحية فوق الوديان والمناطق الحضرمية بوادي حضرموت ان ترصد على الاقل تل المعسكرات لكن غض الطرف يجعل من البعض ان يتسائل ..
جيش هادي المشكل والمسمى بجيش الشرعية من سيحارب في المكلا .. ومن الذي سيحاربة ..
التخطيط جاري لتصفية الحسابات في حضرموت وخلط الاوراق مثل ماحل في أبين .... والحضارم مشغولون بامور الكهرباء والمازوت ....