انها دعوة مخلصة لكل المهتمين والمختصين أن يتفاعلوا مع مثل تلك التشريعات، خصوصا المجموعات الشبابية وجمعيات النفع العام ذات الشأن، سواء بالمساهمة او المناشدة والمطالبة برد القانون، ولتكن فزعة للشباب ومؤتمرهم كي لا يكون هذا المؤتمر إبراء للذمة وحبرا على الورق، كما نناشد سمو الأمير برد القانون استنادا للمادة 66 من الدستور، فهذه الخطوة تأتي انتصارا للشباب وطموحهم الذي وأده مجلس الأمة.