لاتزال هناك مدارس في مدن ومحافظات المنطقة الشرقية لا يوجد في محيط مقارها.. أمامها أو جوارها أي (مطبات) صناعية لردع قائدي السيارات المتهورين الذين يهددون سلامة الطالبات والطلاب بصورة يومية متكررة.الأمر يحتاج إلى تحرك سريع ومشترك من التعليم والمرور والبلدية لرصد المعاناة قبل أن تحدث مصيبة أخرى ويذهب ضحيتها طالبات أو طلاب أبرياء كما حدث مؤخرا أمام إحدى مدارس سيهات حيث ذهب ضحيتها طالبتان في المرحلة الابتدائية.