كاشو ل أ.د. سالم أحمد سحاب: شكرا للبروفيسور سحاب على المقال الرائع علّه يصل الى سمع وعقول الآباء والأمهات الغافلين عن أبنائهم. فان كنّا نخشى على أبنائنا من فتاوى مضروبة لم يقرّ بها العلماء ولا ولاة الأمر تقودهم الى ساحات الموت ثم نسلمهم مفاتيح الموت بأيدينا دون حسيب أو رقيب فتلك مصيبة كبيرة لأنه هنا لم يقودوا أنفسهم للتهلكة فحسب بل ورّطوا معهم الكثير من الضحايا الأبرياء.. شكراً مرة أخرى يا بروفيسور على الطرح الرائع. م. طلحة قاري ل د. مازن بليلة: ما لم يعالجه نظام ساهر لسبب أو لآخر هو سلوك عدد من السائقين (وهو في زيادة) في الخطوط السريعة وحتى داخل المدن, الا وهو السير على خطوط الخدمة (الشولدر) التي هي عالميا مخصصة لسيارات الأمن المختلفة في حالات الطوارئ. وهو امر مثير للاعصاب ومدعاة للحوادث, حيث يستخدمه نوعية من السائقين للتجاوز بسرعات عالية دون ادنى اعتبار لخطورة ذلك . وكذلك تجدهم يسيرون عليها عند توقف السير في الخطوط الرئيسية اما لظرف طارئ او حادث سير, مما يسبب في صعوبة وصول سيارات الدفاع المدني اوالاسعاف لانقاذ الارواح. وللاسف لم يطبق نظام جزائي صارم على امثالهم حتى يكونوا عبرة لغيرهم ويردع من يسلك ذلك السلوك. فواز الحربي ل د. سلطان العنقري: نشاهد مسابقات وجوائز ودعاية للبنوك ولا نشاهد تتويج ومن ربح لا نطالب بالمسابقات ولا بالهداية ولكن من اكبر من هذه البنوك ليتم محاسبتها. بسام القحطاني ل سعد السبيعي: ليت يتعلم منه الآخرون ويجعلوا جزءا من وقتهم ومالهم لأهليهم الفقراء. ابوجورج ل د. محمد سالم الغامدي: يادكتور.. لقد صدقت فيما قلت..فهؤلاء الناس قد حاربوا الدين والمسلمين.. أكثر ما حاربه اليهود والنصارى والمشركين.. فسمعة العالم الإسلامي والمسلمين صارت فى الحضيض.. وصرنا إرهابيين، ومثيري المشكلات.. ففي نشرات الأخبار نشاهد يومياً التفجيرات في كل مكان من العالم الإسلامي.. وقتل الناس الأبرياء والأطفال والنساء بدون سبب، أليس هذا حراما.. هل يرضى الله بذلك..هل النفس البشرية صارت رخيصة بهذا الشكل.. انا يا دكتور.. أشك في إيمان هؤلاء الناس فهؤلاء ليسوا مسلمين.. لا يؤمنون بالقرآن والسنة .. والمشكلة فى تأييدهم في القتل .. فهم يكبرون ويهللون باسم الله والدين.. حتى صار هذا الاسم (الله أكبر).. والشهادة صارت.. من كلمات الإرهاب.. ولا يعرف هؤلاء الناس..بأن هذا الاسم والتهليل ارقى مما يفعله هؤلاء المتخلفون أو المنافقون.. عدنان منشي ل لولو الحبيشي: حرص القائمون في مهرجان جدة السياحي على اظهار وتمثيل الفلكة وهى عملية الضرب فى المدارس سابقا، كان المدرّس يأمر طالبين لربط رجلي كل طالب في عصا ثم ترتفع العصا والقدمان الى نحو نصف المتر ليتلقى الضرب على باطن قدميه. وكان القماش الذي يستخدم لربط القدمين الى العصا هو شماغ احد الطلاب، ومع كل الاوامر التى تمنع استعمال العصا فى التربية الا ان العصا يتسلح بها المدرسون في المدارس حتى الخاصة دون ان يجروء الابناء والاباء لذكر الاسماء. لعل هذا الاسلوب من التربية هو السبب فى خلق القسوة والتعامل الجاف. واذا كانت بعض الانتهاكات الجسدية لبعض المدرسين فانها رد فعل لما يدور خلف اسوار المدارس. والامر اسوأ حين يحدث الامر فى حلقات تحفيظ القرآن ومعلموها قد دأبوا على استعمال العصا. آن الأوان لعلاج الأمر بصورة رسمية واعتباره مما يدخل في التطاول على حقوق الانسان والطفل والتربية والتعليم. برفيسور أعلى ل أحمد العرفج: الانسان عمره محدود بغير طاعة الله ورسوله وبلا حدود بطاعة الله ورسوله وهكذا هي الدنيا ولعل بعضًا منها يختلف عن الاساس وهكذا لمعرفة عمق الايمان والاختبار وغيره وهناك شئ غفل عنه التيمم من الارض يطهر الجسد وبه تتطهر الروح واما طهور الارض فهو الشمس والقمر والهواء على وزن الكرة الارضية والمدارات الكونية فسبحان الله. فوزية ل شمس المؤيد: النظافة خلق وأدب وعبادة لذا شرعت في الصلاة ونحن المسلمين أولى بالتحلى بها ..نحن بحاجة لها في اسواقنا واستراحات الطرق وعلى الشواطئ والشوارع وفى كل مكان جزاك الله خير يا أخت شمس لقد ضربت على الوتر الحساس والمؤلم فى حياتنا واتمنى أن نكون أصدقاء للنظافة بدلاً من معاداتها .. فهي من زينة الحياة. د. نور ل عمر أفندي: كلام جميل ومقال رائع لكن القلوب بعضها اصبح في عداد الاموات وذهبت مع من فقدوا أرواحهم بسبب الاهمال.. حسبنا الله ونعم الوكيل. صحيفة المدينة