مدببة كالرصاصة
ناعمة كالزناد
تسافر في داخلي
من أقاصي تلال اشتهائي
حتى أعالي الفؤاد
فمها فوهة
دورته الخطيئة
كي تتلظى بداخله حمم الموت
تشعل في لمع أسنانها
لغة من عناد
مدببة كالرصاصة
ناعمة كالزناد
لمست بسبابتي
ما تيسر من خصرها
وقرأت بكفيَّ موتي
على (...)