في عهد الملكية نشط لاعباً وظل في الميادين الترابية يؤصل لانتماءاته الكروية.
- الكابتن «حميد عنتر» أنشأ من داخل مكتب الصحة فريقاً رياضياً بهدف نشر توعية صحية ومحو أمية الناس، عطاءاته استمر إلى مابعد ثورة 26سبتمبر، إلى حد تعامل أبناء منطقته«31» على (...)
ما أن تهم الذاكرة في أحاديث المستديرة الساحرة كرة القدم، إلا ويقفز إلى الذهن المجيدي متصدر قائمة لاعبي العصر الذهبي، من اعطوا الرياضة قدراً غزيراً من الوفاء والامتثال لرغبة جمهور الفرجة، بل هو من أروع مهاجمي شباب التواهي والأهلي تعز، في سبيعينات (...)
!- جاء من اللامكان ليحجز مكانه في مرمي الأهلي تعز..
فوق هدوئه وأخلاقه العالمية جداً، يظل فوق مستوى الحراس الذين برزوا في الحالمة تعز، «محمد نجاد» قامة رياضية وطنية لطالما تباهت بها أندية المحافظة ظهر مع الأهلي في محطات أكدت حضوره، بل أقوى من ذلك (...)
كثيرون هم نجوم المدورة الكروية الذين غابوا وغابت اسماؤهم من الجزء الآخر في الوطن من أرض الجنوب ابحر انيق نادي شمسان (عبدالله سعد) من فريقه البرتقالي إلى مدينة البسطاء من سواحل عدن إلى سواحل البحر الاحمر كان أحد سفراء متعة الاقدام إذ ترك ذكرى رياضية (...)
في سن الصغر كانت له إمكانيات فنية ومهارات إكتسبها من اللعب بالحارة مكنته من البروز وملء مركز لاعب الجناح الأيمن، في ملعب مدرسة الثلايا اعتاد على التمركز في قلب هجوم فريق «الكفاح» نضال ولد رياضياًَ لأسرة متجذرة بحب المدورة الكروية إنه الأخ الثالث في (...)
من بطن حارة الجحملية حي المطبعة تخرج الانسان«علي سيف» رياضي موهوب بلعب المدورة الكروية ومن فريق الكفاح انطلق إلى عالم الرياضة، حتى طور قدراته وامكانياته الفردية ذاتياً ،إلى أن صار لاعباً انتمى إلى الأهلي الذي احتضنه شبلاً في حالة شبه متفردة .. وفي (...)
- شرف محفوظ
ينبغي على الجماهير العدنية أن تعيش فخرها، وبكل حب وجنون الكرة المصاحب لهوس الرياضة، مع المدورة الكروية كانت المدينة المسحورة عدن بعشق المستديرة كرة القدم كانت على موعد مع بزوغ نجم شطري اليمن «شرف التلال» المهاجم الاسطوري الذي عرف كيفية (...)
- عبدالسلام الغرباني
في عالم المستديرة، عرفت اليمن نجوم كرة قدم كثر.. الغرباني عبدالسلام كان أبرزهم.. وأكثرهم «انقاذاً» لفريقه «الشعب» وللمنتخب الوطني في مسابقات كروية عدة..
عبدالسلام، النجم الذي اعتزل قبل اسابيع ليست كثيرة، لم ننساه، مازال اسمه (...)
أحمد عبده أحمد
بعد جملة من ألعاب فنونه الجميلة والممتعة ،ترك مسرح المدورة الكروية دونما وداع يذكر الجماهير باستشهاد ابداعاته الميدانية«الغنمة» أشهر عازفي ألعاب الوسط ،وصاحب أفضل كنترول مهاري مع الكرات البينية القصيرة ،في العصر الذهبي لأفضل فرق (...)
في سبعينيات القرن الفارط، عاشت تعز أحلى أيامها مع المدورة كروياً كرة القدم وفي ذلك العهد النبيل ظهر توفيق كلاعب بسيط دخل عالم دائرة الرياضة من بوابة الطليعة، ولضمان تواجده كإنسان رياضي مارس هواية ركل المستديرة الساحرة في حارته بالظاهرية، وكانت «10» (...)
خالد محمد صالح
ينبغي على المحافظة العتيقة جداً بتعاملاتها مع الرياضة كظاهرة إنسانية بأن تتفاخر بانتاجها البشري الذين انتشروا وترددت اسماؤهم داخل أنديتنا المحلية «خالد صالح» من مدرسة اللعب الجميل«عدن» بدأ يداعب المدورة الكروية إلى استعراض ابداعات (...)
الآن بامكان الرحيل إلى المرحلة الذهبية إلى الصورة الدائمة لمذاكرة الكرة المحلية ،إلى رياضي أصيل ،واحد من مؤسسي مشروع الرياضة اليمنية ،قبل حوالي «29» عاماً من الآن الرياضي الكبير«النعامي» تواجد في ملاعب المدورة الكروية محلياً ،فكان نجم الزمن الأول (...)
يحتفظ عشاق الكرة بحبهم للاعب المهاري الفنان الذي طربهم بأدائه، حتى بعد اعتزاله الكرة وهجره للملاعب الخضراء، وخير مثال على ذلك النجم/أحمد الصبولي الذي يعد واحداً من أفضل اللاعبين في موقع الظهير الأيسر في تاريخ الكرة اليمنية، حيث أبدع وأمتع وخاض ما (...)
في تاريخ الكرة اليمنية اسمه ساعد كثيراً على ألا يفقد جاذبيته ،أمر مهم في حياته «علاقاته الإنسانية دوماً متطورة» اللاعب والإنسان «عمر» لاعب كرة من الطراز المميز ، وانسان من النوع الذي يعجب الآخرين وتحديداً جمهور الفرجة على المدرجات ،ففي الميدان كانت (...)
في المدينة الآخاذة اسم رياضة في عدن من قديم الزمان ارتبط بعشق المدورة الكروية ،ومن الرعيل الأول تعلم حب اللعب، وما إن عرف قيمة الرياضة حتى أصبح كالموج يسير بسرعة النجم ،وبزي المنتخب عاش عديد انتصارات بأسم اليمن.. «عادل» في أرض الجنوب مع الكابتن (...)
أحمد العزي
بين عالم الرياضات كثيرون هم الذين مالوا إلى عشق المدورة الكروية (كرة القدم)
كل الأحياء اليمنية أنجبت نجوم كرة، فيما حارة المطبعة بالجحملية أنجبت نجماً متنوعاً، رياضياً متعدد المواهب «احمد العزي» بدأ اللعب بمركز الدفاع المتقدم، وكانت لديه (...)
بحضور نخبة نجوم فريق النخبة بتعز ،بالنادي الأبيض الذي بدأت تسميته بنادي السلام في الطليعة الكابتن/عبدالحميد الشاوش مضار السقاف ،فيصل أسعد ،حيدر العراسي.. كانوا أن رافقوا اللاعب العملاق لارتباطه بالنادي العملاق مع المدورة الكروية في تاريخ لقاءاته مع (...)
في صفوف فريق «الزبيري» اشهر فرق حارات الجحملية زمان، وتحديداً في ملعب احوال منطقة ثعبات، ظهر كموهبة كروية رائعة المستوى، بل كان أكثر اللاعبين تمكناً بالمراوغة والمهارات الفردية التي مكنته من الظهور سريعاً والتألق في لعب المدورة الكروية، بقى أن نقول (...)
كان كابتن الكرة اليمنية المرحوم «علي محسن مريسي» هو الأب الروحي الذي أخذ بيد كابتن الضربات الرأسية التي معها عاشت الجماهير أحلي لحظات زمن الرياضة، وأن الرأس الذهبية التي حققت انتصارات رياضية غير عادية وانجازات يمنية باسم الكرة ، هي ذاتها الرأس التي (...)
لم يكن مطلق النجومية ولا هو أيضاً بالسندباد، لكنه وبوطنية زائدة مع عالم المدورة الكروية ترجل كلاعب للأهلي وكحكم في ساحات التنافس الشريف للرياضة، على أنه لم ينس أجمل الذكريات.. عبدالكريم سبق أن رافق الرئيس الحالي للبلاد في الهيئة الإدارية لأهلي زمان (...)
منذ اللحظات الأولى من سبعينيات القرن الفارط بدأ الانضمام إلى المتفاعلين للأعمال الإنسانية لقد كان واقعياً ومثالياً حد الالتزام وحب الرياضة، بنادي الأهلي مع فريق الكشافة عرف بتقديمه للأعمال الخيرية وإسهاماته في تنظيم حركة السير مع رجال المرور، زمان (...)
في المدينة الساحرة عدن في الحين الذي كان لايزال صغيراً جداً ، عشق سحر المستديرة الساحرة كرة القدم، «جواد» في بداياته كان قوياً جداً ، وكان حضوره الاسطوري يقاس بحضوره الفني وسط الميدان، لكنه بعد أن قدم حياته للرياضة اليمنية لم ينتفع من خدمات الملاعب (...)
لم تكن رياح الحظ تقاذفته إلى عالم المدورة الكروية.. في الأصل كان رياضياً أصيلاً ومن الرعيل الأول، لقد مارس هواية اللعب من المدرسة الشرقية بالشيخ عثمان استاذ القلم والميكرفون في ميادين الكرة وعلى صدر الصحف المحلية والعربية ،الحق بأنه قامة وطنية تشرف (...)
هروباً من عيون المجتمع تجاوز النظرة الدونية إلى الرياضة، في المركز الثقافي بتعز مع المصريين عشق لعب المدورة كروياً، وعلى مدى عشرة أعوام رياضة، فيما مضى استقبل بالرضا والقبول وحظي بالمكانة الرياضية، في سن السادسة عشرة ذالكم اللاعب الصغير الذي احتفت (...)
في كرة القدم بامكان المرء بأن يصلح من نفسه، ويتعلم طرق الوصول إلى عالم الشهرة، عالم المدورة كروياً، ليبدو الصقر «الشميري» لاعب من زمن آخر، زمن جميل علمه كيف يحب التضحيات، ويكفي بانه كان عبقرياً في التصرف مع الكرة في منطقة الدفاع الصقراوي.
- أحمد (...)