ازدهرت في السنوات الأخيرة تجارة المواطير وانتشرت المحلات التي تخصصت في هذه البضاعة وانتشرت معها أسماء الماركات وأنواعها وأحجامها المختلفة...والفضل بعد الله سبحانه وتعالى لازدهار هذه التجارة هو ارتفاع أسعار الشمع وقيمة الاستهلاك في فاتورة الكهرباء، (...)
تعرفون وتتابعون برنامج حروف وألوف الذي تبثه الmbc وهو من تقديم المذيع المتألق محمد الشهري، وتعرفون أيضاً الجماهيرية الواسعة والعريضة لهذا البرنامج وكذا الجوائز المغرية والأكبر في تاريخ المسابقات الرمضانية حيث يصرف في كل يوم ما يقارب المائة ألف سعودي (...)
الحياة في اليمن أشبه بالحياة في(بوليود) أو الأفلام الهندية فالمتأمل للأفلام الهندية يجد أن اللحظات الأخيرة في الفيلم هي اللحظات الحاسمة، والتي تتغير فيها مجريات الأحداث واللحظات التي يدّخر فيها المخرج كل الحبكات والعُقد والمفاجآت ثم يعرضها في آخر (...)
العنوان غريب بعض الشيء! ولكن تأكدوا أنه لا علاقة لهذا المقال بالرياضيات أو الحساب أو عملية الضرب!! طيب تشتوا تعرفوا كم الناتج(26*27=702 ) صلوا على النبي..اللهم صلّ وسلم عليه، زيدوا مّرة...زد ثم...أكيد..هيا ركزوا معي وستعرفون (...)
مذ كنا صغاراً والمعلمون في التعليم الأساسي يشحذون هممنا لتعلم الحساب المتمثل بعمليات الجمع والطرح والضرب والقسمة وأنه عند جمع عددين أو ضربهما أن نتذكر كم سيبقى في أيدينا عندما ننهي عملية الجمع والضرب وظلوا يكررون علينا مصطلح(الباقي في اليد) وكذلك (...)
منذ فترات طويلة وحتى الآن لايزال الاعتقاد سائداً أن المياه المعدينة”أو مانسميها الصحية” مياه طبية يمكن شراؤها من الصيدليات بدلاً من البقالات وذلك لما تعارف بين الناس وفي الذات بالقرى البعيدة أن شرب مثل هذه المياه يحافظ على الصحة ومن هذا المفهوم جاءت (...)
من أتحدث عنه في هذه السطور المتواضعة رجل ...
لا أعرف صورته ولا صوته ولم يكن لي شرف اللقاء به بعد، رغم أني عزمت ذات يومٍ على مقابلته لكني ذهبت إلى عمله الخاص فقيل لي أنه في عمله العام.. وفي الخاص أو العام هنيئاً لمن سيحظى بمعرفته.
لن أطيل عليكم (...)
في استطلاع مثير للجدل في الولايات المتحدة الأمريكية تم إجراؤه مؤخراً كشف عن أن 20 % من الأمريكيين يعتقدون أن الرئيس “أوباما” مسلم أو لديه جذور إسلامية ومشاعر مخبأة في جيناته ودمه.
وفي الحقيقة ليس الأمريكان وحدهم من يعتقدون ذلك فالكثير من العرب وعلى (...)
كم باقي لرمضان؟! وكم باقي من رمضان؟
سؤالان لا يختلفان إلا بحرفي الجر (اللام ومن) ولكنها يختلفان كثيراً من حيث المعنى...فبالأمس القريب كنا نتساءل عن موعد قدوم رمضان وهل سنكمل عدة شعبان واليوم ونحن في الثلث الأخير منه نسأل كم مضى منه وكم المتبقي من (...)
قد يموت الإنسان في معركة للدفاع عن الوطن وفي هذه الحالة نسميه شهيداً وقد يموت في بيته بسبب انهيار سد بني عن طريق الكلفتة والغش وفي هذه الحالة يعد شهيداً، وقد يموت بسبب فيضانات كالتي تجتاح باكستان حالياً أو جدة سابقاً وفي هذين الموضعين يظل الغريق (...)
هناك سوق لا أريدكم أن تدخلوه.. ولا أن تمروا بجانبه لأنه خطر... وسم زعاف وقاتل..
سوق محرم دخوله في جميع الشرائع والديانات والسماوات السبع والأراضين السبع واللغات السبع والوزارت السبع “الصحة والتربية والتعليم والصناعة وحقوق الإنسان والداخلية.. “..
إنه (...)
الإهداء إلى وزارة الصناعة والتجارة
“كأنه هو” هذه العبارة يمنية المنشأ والدم والمصنع والتاريخ تعرفون من قالها عفواً قالتها ؟! أكيد كلكم كلنا عارفين ومطلعين على التاريخ والجغرافيا وقليل من التربية الوطنية.. تعرفوا لماذا؟! لأن كثيراً منا بحاجة لجرعة (...)
في كل عام تطالعنا القنوات الفضائية اليمنية بباقة من برامجها المختلفة في شهر رمضان والتي انتجتها لتتناسب وطبيعة هذا الشهر الكريم وتلبية لرغبات الجمهور اليمني الكبير..
لكن الملاحظ أن أغلب إن لم يكن كل القنوات لم تأت بجديد يذكر لا على مستوى الدراما ولا (...)
بلغة الكمبيوتر يعتبر “الفورمات” آخر حل يفكر فيه أي صاحب كمبيوتر أو أي مبرمج عندما يمتلئ الجهاز بالفيروسات أو ينضرب الويندوز أو عندما يتم اللعب ببعض البرامج أو المكونات البرمجية للجهاز..
والشيء بالشيء يذكر ففي رمضان يتمنى المسلم حذف كل السيئات (...)
القهرباء لغة هي الكهرباء في بلادنا واصطلاحاً هي حالة القهر التي يشعر بها المواطن حين يرى فاتورة الكهرباء نهاية كل شهر ميلادي تأتيه في موعدها كما تأتي الانقطاعات المتكررة في أوقات السحور والفطور في موعدها هي الأخرى في الأوقات التي لم يكن بحاجة (...)
لا إله إلا الله محمد رسول الله.. لا إله إلا الله.. محمد رسول الله..
لا إله إلا الله.. محمد رسول الله..
بهاتين العبارتين افتتحت يومي هذا قبل أن الجأ إلى النوم بعد صلاة الفجر لأجدني قد انتفضت من فراشي وهرعت إلى النافذة لأسمع هاتين العبارتين لا إله إلا (...)
هل سأل أحدكم نفسه لماذا عند مجيء رمضان نتبادل التهاني والتبريكات بقدومه بقولنا : “رمضان كريم” ؟!
ولماذا بالذات تم اختيار هذه الصفة – الكرم- أو الكريم مثلاً : “ رمضان صبور” لتحمل الناس وصبرهم على الجوع والعطش قد تكون جميع الصفات الأخرى منطبقة على هذا (...)
حسب ما أتذكر من معلوماتي الفقهية أن بين صلاتي المغرب والعشاء مدة لا تقل عن الساعة بحسب آراء كثير من أهل العلم.. وهذا في ماعدا رمضان فكيف برمضان لكن الغريب أن أئمة المساجد هذه الأيام بالذات لا أدري متى تعشوا ولا متى توضأوا ولا متى ذهبوا إلى المسجد (...)
معروف شرعاً أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان لا يفطر إلا بتمر أو ماء وهما (الأسودان) وذلك لما لهما من فوائد صحية جمة حيث أن المعدة الفارغة طوال النهار حينما يصل إليها التمر والماء فإنها تمتصه بسرعة فائقة وتعطي الجسم طاقة وسكريات ووقود لتعويض ما تم (...)
ها هو رمضان يمر والجميع يفتقد “يحيى علاو” وبصماته الخاصة في أرض وسماء الإعلام الرمضاني اليمني..
لم أكن وحدي الذي حزن على يحيى علاو بل إن جميع اليمنيين بمختلف انتماءاتهم وأجناسهم وأعمارهم بكوا وحزنوا عليه وافتقدوه وهذه نعمة من الله على هذا الرجل الذي (...)
ما الذي يحدث يا قوم؟ وما الفرق بين 30 /شعبان و1/ رمضان حتى تنقلب الأحوال وتتغير الأنفس وتتبدل الطباع وتتحول؟
كيف استطاع الرجل الذي قضى أحد عشر شهراً دون أن يلمس مصحفاً أو مسبحة أن يدخل المسجد بلا ترغيب ولا ترهيب رغم انقطاعه عن المسجد لسنة كاملة (...)
في حديث اختلف العلماء على صحته رغم صحة معناه ولفظه (صوموا تصحوا) إلا أن الملاحظ كثرة الأمراض والأعراض الجانبية للصوم لدى بعض الناس. وهذا مرده ليس إلى الصيام بل إلينا نحن الذين لم نفهم حكمة الصيام ومعانيه فالذي لا يصوم إلا في شهر رمضان فقط لابد أن (...)
يبدو أن الشعب اليمني لايأكل ولايشرب إلا من رمضان إلى رمضان أو من العيد إلى العيد والدليل على ذلك التهافت الكبير واطلاق صفارات الإنذار قبيل شهر رمضان بأيام والاندفاع نحو أسواق ومحلات بيع المواد الغذائية والأطعمة الرمضانية وكذلك ارتفاع أسعار بعض (...)
هذه ليست رواية على شاكلة (الحرافيش) وليست فيلماً وثائقياً على قناة ناشيونال جيوجرا فيك أبوظبي (nga) بل هي قصة واقعية لكائنات يمنية الصنع والنشأة تتحول حياتها بين عشية وضحاها إلى حياة الخفافيش هذه الحيوانات الليلية المبدعة التي ترى بلا نور وتطير في (...)
ما أن يهل علينا هلال رمضان حتى تتسابق علينا المحال التجارية والمستشفيات والمدارس يتخفيضاتها الرمضانية وأسعارها المغرية والحسنة بعشرة أمثالها..
فهل صحيح كل تلك الفوضى الاعلانية أم أنها وهم وخيال وسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه ولم يجده (...)